اسم الآلة: الجيتار الكهربائي. تصنيف الآلة: وترية.[١] أصل/ منشأ الآلة: أمريكا.
المظهر تبرع إنشاء حساب دخول أدوات شخصية تبرع
تعد الآلات الموسيقية جزءًا من الحضارات العامة ومرجعًا تاريخيًا لتدل على ما قطعته الشعوب في تلك الحضارات وإن بعض الآلات الموسيقية التي ظهرت قبل التاريخ بالآف السنين ما تزال موجودة لدى القبائل الساكنة في سواحل المحيطات كالقبائل التي تسكن الساحل الغربي لقارة إفريقيا والساحل الشمالي والجنوبي لقارة أمريكا الجنوبية.
أما الآلات الوترية فهو آخر ما اهتدى له الإنسان فقد صنعها أول الأمر من غصن قابل للإلتواء ينزع عنه غلافه ويظل مثبتًا فيه من الجانبيين ثم وضع الوتر على صندوق صوت وهكذا بدأت صناعة الآلات الموسيقية الوترية وتطورت بتطور الإنسان الحضاري حتى تمكن من صنع عدد من الآلات المتنوعة الأشكال والأحجام.
وفي بداية القرن الثامن عشر، قام جاكوب أوتو بإجراء تعديلًا هامًا على نموذج الجيتار الموجود، حيث أنه قام بإضافة وترًا آخر، ولذلك، فإن هذه الآلة لها ستة أوتار بالإضافة إلى أنه هناك تغيير في الضبط الحديث وطريقة العزف عليه، وكذلك تغييرات في الهيكل الذي جعله جيتارًا كلاسيكيًا.
يجب فحص الخشب والتأكد من خلوه من أي عيوب أو شروخ التي قد تؤثر على جوده الصوت
صفحات للمحررين الذين سجَّلوا خروجهم تعلَّم المزيد مساهمات
إنه راقص سوينغ جيد ، لكن ما يعجبه حقا هو الرقص اللاتيني.
نشأته وأنواعه وأشهر عازفيه
فتختلف تقنيات عزف العود ما بين النقر أو اهتزاز الأوتار وتقنية التوافق والعزف والانزلاق الى جانب النبرات والأجراس وغيرها حيث يختارها العازف حسب رغبته والنغمة المطلوبه
أما عن معنى كلمة العود فهي كلمه عربيه تعني الخشب وذلك نسبة الى شجرة العود التي يصنع من أخشابها.
العود التركيّ الذي نراه اليوم منحدر -في الأساس- من آلة الكوبوز، وهي آلة صنعها الأتراك. يعود الفضل في تطوّر شكلها إلى هذا الشكل الحديث، شكل العود، إلى صانع/ مصلح الآلات الوتريّة الذي عاش في إسطنبول في آواخر القرن التاسع عشر. يختلف العود التركيّ تمامًا في تصميمه وشكله وأسلوبه في العزف عن أيّ عود آخر؛ فهو أصغر قليلاً في الحجم، وأقصر في الرقبة، وأعلى صوتًا ورنّة من غيره.
عنه، وناء ونآه يَنْأَى نَأْياً وانْتَأَى، وأَنْأَيْتُه أَنا فانْتَأَى:
يُطلق على الآلات الإيقاعية أيضًا اسم آلات القرع، وهي website جميع الآلات التي تُصدر أصواتًا موسيقية عن طريق ضرب أو فرك سطحها الخارجي، وتجدر الإشارة إلى أنها تُعد من أصعب أنواع الآلات الموسيقية؛ إذ يتطلب العزف عليها الدقة الشديدة والتركيز العالي من العازف، كي يتمكن من تحديد القدر المناسب والمطلوب من القوة عند ضربه على الآلة، هذا إلى جانب تحديد المكان والزمان المناسبين للقيام بذلك، لذا فهي تحتاج إلى الكثير من التمرن والتدريب حتى يصبح العازف متمكنًا من العزف عليها بمهارة وكفاءة عاليتين.[٣]